للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

والجَمْع أغفارٌ، وأدنى العَدد غَفِرةٌ. والغِفْر - يجر الغين - ١٩ ولد البقَرة الوحشية، مثل الطِلَيّ، والطَلَى، وجمُعُ طلاً: أطلاء وجمعُ الطُلىّ طُلْيانٌ، وهما لولد الضائِنَةِ، أيضاً. وهو الشَصْرُ وجمعُه شِصرَانُ، وبُوغِزٌ وجمعه بَواغزُ، والغَضيْضُ وجمعُهُ غِضَانٌ وفَزٌّ وفِزَزةٌ، وجؤذُر وجآذِرٌ - بضمتين وجَوِذَرَ - بفتحتين - وجؤذَرٌ - بضّمة وفتحةٍ رَديئةٌ - وبحَزج، وجمعه بّحازِجُ.

٣٠* - سَقْطُ الندى: ورجلٌ سَقُطٌ - بفتح السين فيها جميعاً - ففي الرجلِ ذَمٌ معناهُ ساقطٌ، لا يُعَد في خيار الفتْيانِ.

٣١* - قال أبو المُثلم يرثي صخرَ الغَيّ وكَلٌ من هذيلٍ: " الكامل "

١ - آبي الهضيمَةِ نَاءٍ بالعظيمة متلافٌ الكريمة لاُسْقطٌ ولا وانِ

والسُّقْطُ - بضم السين - ما تُسْقِطُ المرأة ميّتاً مما تم خلقهُ ٢٠

٣٢* - قالت جُحيفَةُ الضِّبِابِية في إبن أختها زيدِ الحُريذي، من بني فزارة:

١ف - َياليتَ زيداً كان سُقطاً أصابهابه لَمَمٌ أو رُوّعَتْ وهي حامِلُ

٣٣* - التّعرض في السيرِ في سُنودِ الثنايا وفيما علا وهو أن لا يستقيمَ على مِرْتاب العُدُوّ، والتعرضُ أهونُ على البعير في السُنُود وعلى كُلَ ساندٍ.

٣٤* - قال عبد الله بن ذي البَجَادينِ المُزني: " الرجز " وساق بالنبي - صلى الله عليه وسلم - سانداَ في الغئر من الركُوبَة من الأبيضِ جبلِ العَرْجِ في مُهاجره.

١ - ... تَعَرّضَ مَدارجاً وسُوميِ

٢ - ... تَعَرُّضَ الجوزاءِ للنُجومِ

٣ - ... هذا أبو القاسم فأسْتَقيمي

٣٥* - رجلٌ حِنِقسٌ: الشَديدُ المُفرطةُ شدّتُه.

٣٦* - العَودُ: المُسنُ من الإبل، وأدنى العَدد عِوَدَهُ، والكثيرُ العِيَادُ: مثل حوضٍ وحياض، وقوس وقياسٍ.

٣٧* - سألتُ أبا محمد إبراهيم بن عبد الله بن داود بن محمد بن جعفر إبن إبراهيم الجعفري. عن غدير الأشطاطِ، من حديث بُريدةَ الأسلَمي، حين قال لهُ النبي - صلى الله عليه وسلم - أين تركت أهلك؟ قال: بغدبر الأَشطاطِ.

قال:

هو بملتقى الطريقين، من عُسْفَانَ للخارج إلى مَكّةَ على يمينك بمقدار ميلين، ورُبما إجتمع فيه الماءُ، وليس ثمَ غدير غيرَهُ ويذكُرُهُ إبنُ ذي الرِقياتِ في شعرهِ كثيراً. ٣٨* سَيْفٌ دَلوُقٌ. ودِلاقَّ، للذي يخرج من غمده ولا يَقَرُّ ٢٢

٤٠* - هو الضلالُ وهو الضَلالُ والضولان. قالها الخُمْيريُّ.

٤١* - حدثني أبو الحسن عبيد الله بن محمد بن عبد الله بن جعفر إبن أبي طالب قال:

بنو جعفر أربعةُ أبْطُنِ: فثلاثةٌ أعجازٌ، وواحدٌ العَمُودُ. فأما الأعجازُ وهم القُعْددُ. فاولهم العَرضيَُونَ سكانُ العَرَضة، قُربَ رُوْمَةُ وهم ولدُ إسحاقَ بن عبد الله بن جعفر: ولم تنلُهُم الولادَةُ، لأنَّ علي بن عبد الله. لم يلَدهُم: وكان القُعْدُدُ من بني أبي طالب داود بن القاسم بن إسحاق إبن عبد الله بن جعفرٍ، رآه الحسنِ، وكان في أيام المتوكل. ثم يليهم بنو إسحاق بن علي بن عبد الله بن جعفرٍ، وهم أهلُ وادي القُرى ويعرفونَ بالوادّيينَ، وهم بنو أخي الأولين. ثم يليهم بنُو أبي الكرام وهو: عبد الله بن محمد بن علي بن عبد الله. وهم بنو أخي الواديين، ثم يليهم بنو جعفر بن إبراهيم إبن محمد بن علي بن عبد الله إبن جعفر وهم العمُودُ وفيه العدَدُ والثروة، ثم في بني عبد الله بن داود بن محمد بن جعفر، وبنو محمد تنظر بني جعفرٍ أجمعينَ، فكُلُّ قبيل عم النبي يليه. فالعرضيون عمومة الواديين والوادِيون عُمُومة الكراميينَ، والكراميُونَ عمومة بني جعفر بن إبراهيم.

٤٢* - حدثني منيع بن معضادٍ الجعفريُّ، من جعفر بن كلاب. قال:

بنو جعفر بن كلابٍ أربعةُ أبطنٍ: بنو مالك وفيها الثروة رهطُ أبي براءٍ، وعامر بن الطُفيل، ولبيد بن ربيعة. ثم يليهم في الثروة بنو الأحوص بن جعفر بن كلاب. ثم يليهم ٢٤ وهم قليلٌ بنو خالد بن جعفر، ثم بنُو عروة بن جعفر وهم قليلٌ مثل بني خالد بن جعفر.

٤٣* - فصائل مالك بن جعفر.

بنو سلمى والاضافةُ إليه سِلمُّى، مثل عمرّيٍ، ثم معاوية وهمذان أبنا السُلميّة شَِرِيديةً، وهما يَدٌ، ثم بنو أم البنين وهم أربعة: بنو طفيل، وعامرٌ وعُبيدةُ وهم قليل، وربيعة بنو مالك فذلك سبعة وأم البنين من بني عمرو بن عامر بن ربيعة.

<<  <   >  >>