للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ابْن عَليّ المشهدي وَمن غَيرهم أَحْمد بن عبد الرَّحْمَن بن سُلَيْمَان بن حرمي

(حرف التَّاء الْمُثَنَّاة)

٥٠ - (تَاج الدّين) جمَاعَة فَمن المحمدين ابْن إِبْرَاهِيم بن عوض الأخميمي وَابْن عبد الرَّحْمَن بن عمر البُلْقِينِيّ وَابْن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن مُسلم وَمِمَّنْ اسْمه عبد الْوَهَّاب جمَاعَة مِنْهُم ابْن أَحْمد بن عبد الرَّحِيم بن الْحُسَيْن الْعِرَاقِيّ وَابْن أَحْمد بن مُحَمَّد بن عبد الله بن عربشاه وَابْن سعد بن مُحَمَّد بن عبد الله بن الديري وَابْن عبد الله بن إِبْرَاهِيم الشَّامي وَابْن عَليّ بن حسن النطوبسي وَابْن عمر بن مُحَمَّد الزرعي النَّقِيب وَابْن مُحَمَّد بن طريف الشاوي وَابْن مُحَمَّد بن عمر بن عَليّ الفيومي وَابْن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن عَليّ بن شرف وَابْن نصر الله الخطير وَمن غَيرهم أَحْمد بن مُحَمَّد بن أَحْمد بن عمر النعماني الْحَنَفِيّ وَالِد حميد الدّين مُحَمَّد وَعبد الله ابْن نصر الله المقسي وَعبد اللَّطِيف بن عبد الْغَنِيّ بن الجيعان (وتاج الدّين) بن حَتَّى التَّاجِر ضربه السُّلْطَان فِي سنة خمس وَخمسين ثمَّ أَمر بإدخاله المقشرة ثمَّ بنفيه مَعَ خَصمه الْفَخر التوريزي ثمَّ اسْترْضى السُّلْطَان (وتاج الدّين) بن سعد الدّين بن البقري الْوَزير ابْن الْوَزير مَاتَ فِي يَوْم الِاثْنَيْنِ ثامن عشرى ذِي الْقعدَة سنة ثَمَان فِي الْعقُوبَة عِنْد جمال الدّين فَإِنَّهُ كَمَا قيل اشْتَرَاهُ من النَّاصِر بمبلغ كَبِير جدا لكَونه الْتزم بِقدر كَبِير يستخلصه من جمَاعَة بتسلمهم مِنْهُ وبادر لإتلاف هَذَا ذكره الْعَيْنِيّ قلت واسْمه عبد الله وَأَبوهُ نصر الله بن عبد الله من ذَاك الْقرن (وتاج الدّين) بن قريميط وَيُسمى بَرَكَات أحد كتاب المماليك (وتاج الدّين) إِمَام الشيخونية وَابْن أئمتها مُحَمَّد بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن مُوسَى مِمَّن اسْتَقر فِي جِهَات أَبِيه بعده بل أَخذ بعض التداريس وناب عَن قُضَاة الْحَنَفِيَّة كأبيه وَله تردد لغير وَاحِد من الْأُمَرَاء وَرُبمَا حضر عِنْدِي بالصرغتمشية وَلَيْسَ بذلك وبلغنا فِي رَجَب سنة تسع وَتِسْعين وَنحن بِمَكَّة أَنه توفّي فيحرر (وتاج الدّين) الْهِنْدِيّ وَالظَّن أَنه من كنباية أَو أَعمالهَا نزيل مَكَّة أَقَامَ فِيهَا عشْرين سنة أَو نَحْوهَا لم يخرج مِنْهَا إِلَّا إِلَى الْمَدِينَة للزيارة وَكَانَ معتنيا بِالْعبَادَة وَالْخَيْر وَلِلنَّاسِ فِيهِ اعْتِقَاد مَعَ قُوَّة اعْتِقَاده فِي ابْن عَرَبِيّ مَاتَ بِمَكَّة فِي الْعشْر الأول من ربيع الأول سنة سبع وَعشْرين وَدفن بالشبيكة أَسْفَل مَكَّة بِوَصِيَّة مِنْهُ بعد الصَّلَاة عَلَيْهِ بِالْمَسْجِدِ الْحَرَام وَأَحْسبهُ بلغ السّبْعين ذكره الفاسي فِي الْأَسْمَاء من مَكَّة وَقَالَ كَانَ يسترشدني فِي كثير من الْمسَائِل ٥٠ (تَقِيّ الدّين) بن الجيعان هُوَ عبد الْوَهَّاب بن عبد الْغَنِيّ بن شَاكر وَابْن

<<  <  ج: ص:  >  >>