للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ش: لم يقل ذلك للأوسية بحضرة عمر، إنما قيل له: قيل للأوسية يحكى ذلك عنها كذا ذكره الجاحظ. ومن هنالك أخذه أبو العباس.

[وقوله " ٦.٤٦١١٧٩ " كالبيض في الأدحى يلمع بالضحى.]

ط: هو لطريح بن إسماعيل الثقفي، والأدحى: الموضع الذي تبيض فيه النعامة، ويقال له: أدحو أيضا، وقال أبو عمرو الشيباني: الأدحى: البيض نفسه، وهو غريب.

[وقوله " ٦.٤٦١١٧٩ " المزنة السحابة البيضاء خاصة.]

ط: الرياش يقول: إن المزن يكون من السحاب الأبيض، وغير الأبيض.

[وقول ذى الرمة " ٦.٤٦١١٨٠ " وسالفة وأحسنهم قذالا.]

ش: الرواية: أحسنه قذالا.

[وقوله الراجز " ٦.٤٦٣١٨٨ ":]

قد بكرت محوة بالعجاج ... فكسرت بقية الزجاج

ط: أنشد أبو زيد في نوادره " الرجز ":

قد بكرت محوة بالعجاج ... فتركت من عاصد وناج

ودمرت بقية الزجاج ... وامتلأ الحظر من النعاج

وقال: العاصد الذي ياوى عنقه للموت، والحظر أراد الحظيرة.

[وقوله " ٦.٤٦٤١٨٩ " قالوا: توضأت وضؤا حسنا.]

ط: الأصمعي لا يجيز في الوضؤ إلا فتح الواو، وغيره يجيز الضم، وأما الماء فليس فيه غير الفتح.

[وقوله صلى الله عليه وسلم " ٦.٤٦٥١٩٢ " لنا الجفنة الغراء.]

ط: ذكر ابن قتيبة في " غريب الحديث " أن عبد الله بن الشخير قال: قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم في رهط بني عامر، فسلمنا عليه، فقالوا: أنت والدنا وأنت سيدنا " وأنت أطول طولا " وأنت الجفنة الغراء، فقال: قولوا بقولكم ولا يستجرينكم الشيطان قال ابن قتيبة: السيد يسمى جفنة لإطعامه الطعام في الجفنة، وليس من قوله " ١٣٨:ب " صلى الله عليه وسلم، بل أنكره على من قاله من وفد بني الحريش ابن كعب.

[وعلى قول الشاعر " ٦.٤٦٥١٩٢ " وما أصبح الضحاك إلا كخالع.]

هو لبشار بن برد، ولا حجة فيه.

[وقوله " ٦.٥٦٦١٩٥ " وأمهما أروى بنت كريز ابن حبيب بن ربيعة.]

ش: قد تقدم التنبيه في هذا النسب على غلط أبي العباس بتقديم حبيب وتأخير ربيعة.

[وعلى قول ابنه لبيد " ٦.٤٦٧١٩٦ " إذا هبت رياح أبي عقيل.]

ط: بعد البيت. " الوافر ":

أغر الوجه أبيض عبشميا ... أعان على مروئته لبيدا

بأمثال الهضاب كأن ركبا ... عليها من بني حام قعودا

أبا وهب جزاك الله خيرا ... نحرناها وأطعمنا الثريدا

فعد إن الكريم له معاد ... وظنى بابن أروى أن يعودا

فقال لها أحسنت لولا أنك سألته، فقالت: إن الملوك لا يستحيى من مسئلتهم، فقال لها أنت في هذا أشعر منك في شعرك!

[وقوله " ٦.٤٦٧١٩٧ " من الجنوب والشمال أسماء لا تنصرف.]

"؟ " هذا الكالام فاسد ردئ الدلالة، ووجهه أن يقال: في الجنوب والشمال أسماء أو من أسماء.

[وقوله " ٦.٤٧١٧١٠ " لو كنت ريحا كانت.]

ط: القطعتان هذه والتي بعدها لذى الإصبع العدواني يهجو بها ابن عم له كان يعاديه، ذكر ذلك الإصبهاني.

[وقول السليك " ٤.٤٧١٢١٠ " يصيدك قافلا والمخ رار.]

ش: القافل هنا: اليابس من الضمر، يقال: قفل جلده إذا يبس، عن أبي الحسن.

وعلى قول النبي صلى الله عليه وسلم " ٦.١٥٧.٤٧٢٢١٢ " إذا هبت بحرية ثم تذائبت.

ش: إنما الحديث المعروف: إذا انشامت بحرية ثم تشاءمت فتلك عين غديقة يريد: نشأت سحابة من ناحية البحر، وهي غربي المدينة، ثم تشاءمت: أخدت إلى ناحية الشأم، وهي شمال المدينة. " ١٣٩ ".

[وقوله " ٦.٤٧٣٢١٢ " ناقة بكئ.]

ش: المقيس المسموع: ناقة بكيئة.

[وعلى قول الأخطل " ٦.٤٧٣٢١٦ " " الطويل ":]

وقد سرنى من قيس عيلان أنني ... رأيت بني العجلان سادوا على بدر

ش: قال ابن الكلبي: بنو بدر هؤلاء الذين يقول لهم الأخطل هذا، هم بنو بدر بن ربيعة بن عبد الله بن الحارث بن نمير بن عامر، فلم يجعلهم من بدر الذين هم مركز فزارة.

[وقوله " ٦.٤٧٥٢١٨ " وهو حمدان بن أبان.]

ط: أبان بن عبد الحميد اللاحقي شاعر مطبوع محدث.

وقوله " ٢.٤٧٦٢١٩ " ووقف رجل عليه مقطعان على الأحنف.

<<  <   >  >>