قَالَ البرزالي فِي حوادث سنة ثَلَاث وَثَلَاثِينَ وسِتمِائَة ربط القلعية بِالْقربِ من الْمدرسَة الظَّاهِرِيَّة
قَالَ ابْن شَدَّاد بعد ان ذكر هَذِه الرِّبَاط الْمُتَقَدّمَة وَثمّ رباطات أخر فَعَدهَا وَإِلَيْك بَيَانهَا حَسْبَمَا ذكرهَا
رِبَاط طومان من أُمَرَاء بني سلجوق تَحت القلعة
رِبَاط جاروخ التركماني
رِبَاط غرس الدّين خَلِيل كَانَ واليا بِدِمَشْق
رِبَاط المهراني أَقُول فِي جادة سوق صاروجا بَيت كَبِير وَعند بَابه شباك فَوْقه حجر مَكْتُوب عَلَيْهِ بعد الْبَسْمَلَة
هَذِه تربة الْأَمِير شمس الدّين شروة بن حُسَيْن المهراني الْمَعْرُوف بالسبع المجانين الحاجي الْغَازِي الْمُجَاهِد فِي سَبِيل الله تَعَالَى توفّي الى رَحْمَة الله تَعَالَى سنة اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعين وسِتمِائَة