للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

وَقَالَ الْحَافِظ الرشيد الْعَطَّار: سألناه أَن ينشدنا شَيْئا من نظمه، فَقَالَ بديها:

(يَقُولُونَ أنشدنا من الشّعْر قِطْعَة ... فَقلت أمثلي ينشد السَّادة الشعرا)

(وَمن كَانَ مثلي فِي الحضيض مَحَله ... أينشد شعرًا من علا قصره الشعري!)

١١٥٥ - خُزَيْمَة بن مُحَمَّد بن خُزَيْمَة الْأَسدي النَّحْوِيّ

من أهل الْحلَّة المزيدية،، قَالَ ابْن النجار: يُقَال: إِنَّه أول من انْتَشَر عَنهُ النَّحْو بِتِلْكَ الْبِلَاد، وَتخرج بِهِ جمَاعَة. وَله شعر.

١١٥٦ - خشاف الْكُوفِي

صَاحب اللُّغَة. مَاتَ سنة خمس وَسبعين وَمِائَة.

١١٥٧ - خصيب الْكَلْبِيّ الموروري

قَالَ الزبيدِيّ وَابْن عبد الْملك: كَانَ نحويا لغويا. وَله مُصَنف فِي اللُّغَة على نَحْو مُصَنف أبي عبيد الْقَاسِم بن سَلام، وَكَانَ أَشْيَاخ مورور يذكرُونَ أَن الفرانق كَانَ يَأْتِي من قرطبة من قبل أميرها إِلَيْهِ فيستفتيه فِي الْكَلِمَة من اللُّغَة وَالْمَسْأَلَة من الْعَرَبيَّة الَّتِي تحدث عِنْدهم، فَيُجِيبهُ عَنْهَا.

ذكره الزبيدِيّ فِي الطَّبَقَة الثَّانِيَة من نحاة الأندلس.

١١٥٨ - الْخضر بن ثروان بن أَحْمد بن أبي عبد الله الثَّعْلَبِيّ

التوماثي - بِضَم الفوقانية وَسُكُون الْوَاو وَبعدهَا مُثَلّثَة - أَبُو الْعَبَّاس الفارقي الْجَزرِي النَّحْوِيّ الضَّرِير.

<<  <  ج: ص:  >  >>