للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

// الحَدِيث أخرجه مُسلم كَمَا قَالَ المُصَنّف رَحمَه الله وَهُوَ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ كَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يقْرَأ فِي رَكْعَتي الْفجْر {قُولُوا آمنا بِاللَّه وَمَا أنزل إِلَيْنَا} وَالَّتِي فِي آل عمرَان {يَا أهل الْكتاب تَعَالَوْا إِلَى كلمة سَوَاء بَيْننَا وَبَيْنكُم} الْآيَة وَأخرجه أَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَفِي رِوَايَة لمُسلم وَفِي الْآخِرَة {آمنا بِاللَّه واشهد بِأَنا مُسلمُونَ} //

(وَيَقُول وَهُوَ جَالس اللَّهُمَّ رب جِبْرِيل وَمِيكَائِيل وإسرافيل وَمُحَمّد أعوذ بك من النَّار ثَلَاثًا (مس)) // الحَدِيث أخرجه الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك كَمَا قَالَ المُصَنّف رَحمَه الله وَهُوَ من حَدِيث أُسَامَة بن عُمَيْر رَضِي الله عَنهُ أَنه صلى مَعَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رَكْعَتي الْفجْر فصلى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رَكْعَتي الْفجْر فَسَمعته وَهُوَ يَقُول اللَّهُمَّ رب جِبْرِيل وَمِيكَائِيل الخ وأخرجها أَيْضا ابْن السّني فِي عمل الْيَوْم وَاللَّيْلَة وَفِي رِوَايَة ثمَّ سمعته يَقُول وَهُوَ جَالس وَقد صَححهُ الْحَاكِم وَأخرج أَبُو يعلى من حَدِيث عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا قَالَت كَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يُصَلِّي الرَّكْعَتَيْنِ قبل الْفجْر ثمَّ يَقُول اللَّهُمَّ رب جِبْرِيل وَمِيكَائِيل وَرب إسْرَافيل وَرب مُحَمَّد أعوذ بك من النَّار ثمَّ يخرج إِلَى صلَاته قَالَ الهيثمي فِي مجمع الزَّوَائِد وَفِيه عبد الله بن أبي حميد وَهُوَ مَتْرُوك وَأخرجه أَيْضا الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير من حَدِيث أُسَامَة ابْن عُمَيْر أَيْضا بِاللَّفْظِ الَّذِي ذكره المُصَنّف قَالَ فِي مجمع الزَّوَائِد وَفِيه عباد ابْن سعيد قَالَ الذَّهَبِيّ عباد بن سعيد عَن مُبشر لَا شَيْء قلت ذكره ابْن حبَان فِي الثِّقَات انْتهى //

(وَبعد صَلَاة الضُّحَى اللَّهُمَّ بك أصاول وَبِك أحاول وَبِك أقَاتل (ي)) // الحَدِيث أخرجه ابْن السّني كَمَا قَالَ المُصَنّف رَحمَه الله وَهُوَ من حَدِيث صُهَيْب أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ يُحَرك شَفَتَيْه بعد صَلَاة الضُّحَى بِشَيْء فَقلت يَا رَسُول مَا هَذَا الَّذِي تَقول قَالَ أَقُول اللَّهُمَّ بك أصاول وَبِك أحاول

<<  <   >  >>