للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

لقَوْله تَعَالَى وانك لعلى خلق عَظِيم الْقَلَم ٤

وَقَوله تَعَالَى والكاظمين الغيظ وَالْعَافِينَ عَن النَّاس وَالله يحب الْمُحْسِنِينَ آل عمرَان ١٣٤

وَلِحَدِيث عبد الله بن عَمْرو رَضِي الله عَنْهُمَا فِي الصَّحِيحَيْنِ ان رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لم يكن فَاحِشا وَلَا متفحشا وَقَالَ ان من خياركم احسنكم اخلاقا

وَفِي رِوَايَة ان من احبكم الي احسنكم اخلاقا

وَلِحَدِيث عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا فِي الصَّحِيحَيْنِ ايضا انها قَالَت مَا خير رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بَين امرين الا اخذ ايسرهما مَا لم يكن اثما فَإِن كَانَ اثما كَانَ ابعد النَّاس مِنْهُ وَمَا انتقم رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لنَفسِهِ الا ان

<<  <   >  >>