للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أَخْبَرَنَا ابْنُ نَاصِرٍ قَالَ أَنْبَأَنَا ابْنُ السَّرَّاجِ قَالَ أَنْبَأَنَا ابْنُ الْمُذْهِبِ قَالَ أَنْبَأَنَا ابْنُ مَالِكٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ حَدَّثَنَا وَكِيعٌ قَالَ حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا عَنْ عَامِرٍ قَالَ كَتَبَتْ عَائِشَةُ إِلَى مُعَاوِيَةَ أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّ الْعَبْدَ إِذَا عَمِلَ بِمَعْصِيَةِ اللَّهِ عَادَ حَامِدُهُ مِنَ النَّاسِ ذَامًّا

وَبِهِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ حَدَّثَنَا بَكَّارٌ قَالَ سَمِعْتُ وَهْبًا يَقُولُ إِنَّ الرَّبَّ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ فِي بَعْضِ مَا يَقُولُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي إِذَا أُطِعْتُ رَضِيتُ وَإِذَا رَضِيتُ بَارَكْتُ وَلَيْسَ لبركتي ناهية وَإِذا اعصيت غَضِبْتُ وَإِذَا غَضِبْتُ لَعَنْتُ وَلَعْنَتِي تَبْلُغُ السَّابِعَ مِنَ الْوَلَدِ

أَخْبَرَنَا عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ قَالَ أَنْبَأَنَا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ الْقَزْوِينِيُّ قَالَ حَدثنَا يُوسُف ابْن عُمَرَ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عِيسَى السِّمْسَارُ قَالَ حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ السِّنْدِيِّ قَالَ قَالَ الْحَسَنُ مَا عَصَى اللَّهَ عَبْدٌ إِلا أَذَلَّهُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى

أَخْبَرَنَا عَلِيٌّ قَالَ أَنْبَأَنَا عَلِيٌّ قَالَ أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ شَاذَانَ قَالَ حَدَّثَنَا الْبَغَوِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُعْتَمر عَن عَليّ ابْن زَيْدٍ قَالَ شَهِدْتُ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ يَخْطُبُ فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ إِنَّ أَفْضَلَ الْعِبَادَةِ أَدَاءُ الْفَرَائِضِ وَاجْتِنَابُ الْمَحَارِمِ

أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْجَوْهَرِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو الْحسن ابْن لُولُو قَالَ أَنْبَأَنَا حَمْزَةُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْكَاتِبُ قَالَ حَدَّثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ عَنِ الأَوْزَاعِيِّ قَالَ سَمِعْتُ بِلالَ بْنَ سَعِيدٍ قَالَ لَا تَنْظُرُ فِي صِغَرِ الْخَطِيئَةِ وَلَكِنِ انْظُرْ مَنْ عَصَيْتَ

<<  <   >  >>