للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ثُمَّ اسْتَغِثْ بِمَنْ صَبَرْتَ لأَجْلِهِ وَقُلْ إِلَهِي فَعَلْتُ مَا أَطَقْتُ فاحفظ لي مَالا طَاقَةَ لِي بِحِفْظِهِ

أَخْبَرَنَا مَوْهُوبُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ أَنْبَأَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الْبُسْرِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو طَاهِرٍ الْمُخَلِّصُ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ نَصْرٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عُثْمَانَ الْحَرَّانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مَعْنٍ عَنْ مِسْعَرٍ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ زُرَارَةَ بْنِ أَبِي أَوْفَى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ تَجَاوَزَ لأُمَّتِي عَمَّا حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسُهَا مَا لَمْ تَكَلَّمْ بِهِ أَوْ تَعْمَلْ بِهِ أَخْرَجَاهُ فِي الصَّحِيحَيْنِ

أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو بَكْرٍ الْخَطِيبُ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ بْنَ الْقَاسِمِ يَقُولُ سَمِعْتُ أَبَا الْقَاسِمِ النَّقَّاشَ يَقُولُ سَمِعْتُ الْجُنَيْدَ يَقُولُ الإِنْسَانُ لَا يُعَابُ بِمَا فِي طَبْعِهِ إِنَّمَا يُعَابُ إِذَا فَعَلَ بِمَا فِي طَبْعِهِ

<<  <   >  >>