للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣ - (أَمِنْ بِنْتِ عَجْلَانَ الخَيالُ المُطَرَّحُ ... أَلَمَّ ورَحْلي سَاقِطٌ مُتَزَحْزَحُ)

٤ - (فلمَّا انْتَبَهْتُ بالخَيالِ ورَاعني ... إِذَا هُوَ رَحْلي والبِلَادُ تَوَضَّحُ)

٥ - (ولكِنَّهُ زَوْرٌ يُيَقِّظُ نائما ... ويحدث أشجانابقلبك تَجْرَحُ)

٦ - (بِكُلِّ مَبِيتٍ يَعْتَرِينا ومَنْزِلٍ ... فلوْ أَنَّها إِذْ تُدْلِجُ اللَّيْلَ تُصْبِحُ)

٧ - (فوَلَّتْ وقد بَثَّتْ تباريحَ ما تَرَى ... ووجْدِي بها إِذْ تَحْدُرُ الدَّمْعَ أَبْرَحُ)

٨ - (وما قَهْوَةٌ صَهبْاءُ كالمِسْكِ رِيحُها ... تُعَلَّي علي النَّاجُودِ طَوْراً وتُقْدَحُ)

٩ - (ثَوَتْ في سِباءِ الدَّنِّ عِشْرِين حِجَّةً ... يُطانُ عليها قَرْمَدٌ وتُرَوَّحُ)

١٠ - (سَباها رِجالٌ من يَهُودَ تَباعَدُوا ... لِجِيلَانَ يُدْنيها من السُّوقِ مُرْبِحُ)

١١ - (بِأَطْيَبَ مِنْ فيها إِذَا جئت طارفا ... منَ اللَّيْلِ بَلْ فُوها أَلَذُّ وأَنْصَحُ)

١٢ - (غَدَوْنا بِصَافٍ كالعَسِيبِ مُجَلَّلٍ ... طويناهُ حِيناً فهو شِزْبٌ مُلَوَّحُ)

<<  <   >  >>