للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٦٧ - مَالك بن نُوَيْرَة

١٤ - (فَمَا برِحُوا حتَّى علتْهُمْ كتائبٌ ... إذَا لقيَتْ أقرانها لَا تعرد)

١٥ - (ضممنا عَلَيْهِم طايتيهم بصائبٍ ... مِنْ الطعنِ حتَّى استأسَرُوا وتبدَّدوا)

١٦ - (بسمرٍ كأشطان الجرور نواهل ... يجور بِها زَوُّ المنايَا ويقصِدُ)

١٧ - (ترَى كلُّ صدقٍ زاعبيٍّ سِنانُهُ ... إِذا بَلَّهُ الأنداءُ لَا يتأوَّدُ)

١٨ - (يقعنَ مَعاً فيهِمْ بأيدِي كُماتِنا ... كأنَّ المُنونَ للأسنة موعد)

١٩ - (تدر الْعُرُوق الآبيات ظباتنا ... وقدْ سنَّها طَرّ ووقعٌ ومبرَدُ)

٢٠ - (فأقررتُ عينِي حينَ ظلُّوا كأنَّهُمْ ... ببطنِ الأيادِ خشْبُ آثلٍ مُسنَّدُ)

٢١ - (صريعٌ عليهِ الطيرُ تنتِخُ عينَهُُ ... وآخرُ مكبولٌ يميلُ مُقيَّدُ)

٢٢ - (لَدُنْ غُدوةً حتَّى أتَى الليلُ دونهُمْ ... وَلَا تنتَهي عنْ مِلئِهَا مِنْهُمُ يدُ)

٢٣ - (فأصبحَ منهُمْ يومَ غِبِّ لقائِهِمْ ... بقيقاءَةِ البردين فل مطرد)

<<  <   >  >>