للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وذهب القوم شعارير أي تفرقوا، قال الأخفش: لا واحد له.

وفي نوادر أبي عمرو الشيباني: النماسي: الدواهي، لا يعرف لها واحد

والحراسين: العجاف المجهودة من الإبل ما سمعت لها واحداً.

وفي فقه اللغة: من ذلك المَقاليد، والمذاكير، والمسام، وهي منافذ البدن، ومَرَاقُّ البطن: ما رقَّ منه ولان، والمحاسن، والمساوي، والممادح، والمقابح، والمعايب.

وفي الصِّحاح: منه المشابه.

وفي مختصر العين: الأباسق: القلائد، ولم يسمع لها بواحد.

[ذكر الألفاظ التي معناها الجمع ولا واحد لها من لفظها]

قال في الجمهرة: الثَّول: النحل، جمع لا واحد له من لفظه.

والعَرِم، قال أبو حاتم: جمع لا واحد له من لفظه، وقال قوم من أهل اللغة: الواحدة عَرِمة.

والخيل لا واحد لها من لفظها.

وكذا النساء.

والقوم.

والرهط والفُور وهي الظباء.

والتنوخ، وهي الجماعة الكثيرة من الناس.

والركاب: وهي المطي.

والنَّبْل هي السِّهام.

والغنم.

وفي نوادر أبي عمرو الشيباني: الزِّمْزِيم: الجلَّة من الإبل وهو جمع ولم يسمع له بواحد.

ويقال: القِرْدان: القَمْقام ولم يسمع له بواحدة.

وفي شرح المقصورة لابن خالويه: الناس جمع لا واحد له من لفظه وفي كتاب الدرع والبيضة لأبي عبيدة: السَّنَوَّر: اسم لجماعة الدروع ولا واحد لها من لفظها.

وفي الغريب المصنف لأبي عبيد، قال الأصمعي: الأَرْجاب: الأمعاء ولم يعرف واحدها.

والأَشُدّ: جمع، واحدها شَدّ في القياس ولم أسمع لها بواحد.

<<  <  ج: ص:  >  >>