للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فَإِن النّوم وَإِن كَانَ عِلّة فِي خلع الثِّيَاب لَكِن زمن خلع الثَّوْب سَابق على زَمَنه وَمِثَال مَا فقد اتِّحَاد الْفَاعِل قَوْله وَإِنِّي لتعروني لذكراك هزة كَمَا انتفض العصفور بلله الْقطر

<<  <   >  >>