للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

حصان بِفَتْح الْحَاء بَيِّنَة الْحصن أَي مستعملة لما يُوجِبهُ عَلَيْهَا الْإِحْصَان من الِامْتِنَاع عَمَّا لَا يحل وَلَا يحسن والحاصن أَيْضا المتعففة

وَفرس حصان بِكَسْر الْحَاء بَين التحصن إِذا كَانَ منجبا وَبِنَاء حُصَيْن بَين الحصانة

الرزانة

الثَّبَات وَهُوَ ضد الطيش وَيُقَال رجل رزين وَامْرَأَة رزان

وَمَا تزن بريبة

أَي لَا تتهم يُقَال أزننت فلَانا بِكَذَا أَي أتهمته فَهُوَ يزن بِكَذَا

الغرث

الْجُوع يُقَال رجل غرثان وَامْرَأَة غرثى

والغفلة

المحمودة ترك مَا لَا يحسن فِي دين أَو مُرُوءَة

وتصبح غرثى من لُحُوم الغوافل

اسْتِعَارَة أَي لَا تغتاب أحدا مِمَّن هُوَ غافل من مثل هَذَا الْفِعْل قَالَ تَعَالَى

{وَلَا يغتب بَعْضكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أحدكُم أَن يَأْكُل لحم أَخِيه مَيتا}

وَقَوله

أهل الْجنَّة البله

لم يرد قلَّة الْمعرفَة بالواجبات عَلَيْهِ وَلَكِن أَرَادَ عدم الْمعرفَة بالمكر والخديعة وَسَائِر مَا لَا يحسن اسْتِعْمَاله فِي الدّين وَلَا فِي الْعشْرَة

مَا نافح عَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

أَي مَا دَافع

والولق

الْكَذِب يُقَال ولق الرجل يلق إِذا كذب وَقيل الولق الِاسْتِمْرَار فِي الْكَذِب

<<  <   >  >>