للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

كلُّهُنَّ لغاتٌ فِي الصاعِ الَّذِي يُكالُ بِهِ، وتدورُ عَلَيْهِ أحكامُ المُسلِمين، وقُرِئَ بهنَّ، قَرَأَ أَبُو هُرَيْرةَ رَضِيَ الله عَنهُ، ومُجاهِدٌ، وَأَبُو البَرَهْسَم: قَالُوا نَفْقِدُ {صاعَ المَلِك وقرأَ أَبُو حَيْوَةَ وابنُ قُطَيْبٍ:} صِوَاعَ المَلِك بالكَسْر، وَقَرَأَ الحسَنُ البَصْريّ وَأَبُو رَجاءٍ، وعَوْنُ بنُ عَبْد الله، وعَبْد الله بنُ ذَكْوَانَ: {صُوعَ الملِك بالضَّمّ، وقرأَ أَبُو رَجاءٍ أَيْضا:} صَوْعَ الملِك بالفَتْح، وقرأَ بعضُهم: صَوْغَ الملِك بالغَينِ المُعجَمة. كَمَا سَيَأْتِي. أَو الصّاع الَّذِي يُكالُ بِهِ غيرُ {الصُّواعِ الَّذِي يُشرَبُ بِهِ، قَالَ الزَّجَّاج: هُوَ يُذَكَّرُ ويُؤَنَّث وقرأَ ابنُ مَسْعُودٍ: ولِمَنْ جاءَ بهَا على التَّأْنِيث، وَهُوَ: أَرْبَعةُ أَمْدَادٍ. كَمَا فِي الصِّحَاح، وَفِي الحَدِيث: أنّه صلّى الله عَلَيْهِ وسلَّم كَانَ يَغْتَسِلُ} بالصّاع، وَيَتَوضَّأُ بالمُدِّ قَالَ ابنُ الْأَثِير: والمُدُّ مُختَلَفٌ فِيهِ، فَقيل: كلُّ مُدٍّ رِطْلٌ وثُلْثٌ بالعِد الله بنُ ذَكْوَانَ: صُوعَ الملِك بالضَّمّ، وقرأَ أَبُو رَجاءٍ أَيْضا: صَوْعَ الملِك بالفَتْح، وقرأَ بعضُهم: صَوْغَ الملِك بالغَينِ المُعجَمة. كَمَا سَيَأْتِي. أَو الصّاع الَّذِي يُكالُ بِهِ غيرُ الصُّواعِ الَّذِي يُشرَبُ بِهِ، قَالَ الزَّجَّاج: هُوَ يُذَكَّرُ ويُؤَنَّث وقرأَ ابنُ مَسْعُودٍ: ولِمَنْ جاءَ بهَا على التَّأْنِيث، وَهُوَ: أَرْبَعةُ أَمْدَادٍ. كَمَا فِي الصِّحَاح، وَفِي الحَدِيث: أنّه صلّى الله عَلَيْهِ وسلَّم كَانَ يَغْتَسِلُ بالصّاع، وَيَتَوضَّأُ بالمُدِّ قَالَ ابنُ الْأَثِير: والمُدُّ مُختَلَفٌ فِيهِ، فَقيل: كلُّ مُدٍّ رِطْلٌ وثُلْثٌ بالعِد الله بنُ ذَكْوَانَ: صُوعَ الملِك بالضَّمّ، وقرأَ أَبُو رَجاءٍ أَيْضا: صَوْعَ الملِك بالفَتْح، وقرأَ بعضُهم: صَوْغَ الملِك بالغبلَدِنا، وأهلُ الكُوفةِ يَقُولُونَ: عِيارُ الصاعِ عِنْدهم أَرْبَعةُ أمنانٍ، والمَنُّ: رُبْعُه،! وصاعُهم هَذَا هُوَ