للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

{سَحْياً: (حَلَقَهُ؛ كاسْتَحاهُ.

(} والسَّحاةُ) ، كالحَصاةِ: (النَّاحِيَةُ.

(و) أَيْضاً: (شَجَرَةٌ شاكَةٌ) ، وثَمَرَتُها بَيْضاءُ، وَهِي عُشْبَةٌ من عُشْبِ الرَّبيعِ مَا دامَتْ خَضْراءَ، فَإِذا يَبِسَتْ فِي القيظِ فَهِيَ شَجَرَةٌ.

(و) أَيْضاً: (الخُفَّاشَةُ، ج {سَحاً) ؛ عَن النَّضْرِ بنِ شُمَيْل؛ كَمَا فِي الصِّحاحِ.

(و) أَيْضاً: (السَّاحَةُ) ، مَقْلوبٌ مِنْهُ. يقالُ لَا أَرَيَنَّكَ بِسَحْسَحي} وسَحَاتي؛ كَمَا فِي الصِّحاحِ.

( {وأَسْحَى) الرَّجُلُ: (كَثُرَ) تْ (عِنْدَه} الأَسْحِيَةُ) ؛ كَمَا فِي الصِّحاحِ.

( {والأُسْحُوانُ، بالضَّمِّ: الجَميلُ) ؛ قالَهُ أَبو عُبيدَةَ.

وقالَ الفرَّاءُ: هُوَ (الطَّويلُ) مِن الرِّجالِ.

(و) أَيْضاً: (الكَثيرُ الأَكْلِ) مِنْهُم؛ وَهَذِه عَن الجوهريِّ.

(} والسِّحايَةُ، بالكسْرِ: أُمُّ الرَّأْسِ) الَّتِي يكونُ فِيهَا الدِّماغُ؛ ( {كالسِّحاءَةِ) بالهَمْزةِ.

(و) } السَّحايَةُ: (القِطْعَةُ من السَّحابِ) .

وَفِي الصِّحاحِ: مَا فِي السَّماءِ {سَحَاةٌ مِن سَحابٍ، هَكَذَا ضَبَطَه بالكَسْرِ والقَصْرِ؛ وَفِي المُحْكَم:} سِحاءَةٌ، ككِتابَةٍ.

(و) {السَّحاءُ، (ككِساءٍ: نَبْتٌ شائِكٌ) لَهُ زهْرَةٌ حَمْراءُ فِي بَياض تُسمَّى البَهْرَمَة، (يَرْعاهُ النَّحْلُ، عَسَلُه غايَةٌ) . وكتَبَ الحجَّاجُ إِلَى عامِلٍ لَهُ أَن أَرْسِل لي بِعَسَلِ} السَّحاءِ أَخْضَر فِي الإِناءِ.

( {والأُسْحِيَّةُ) ، بالضَّمِّ: (كلُّ قِشْرةٍ) تكونُ (على مَضائِغِ اللَّحْمِ من الجِلْدِ) ، نقلَهُ الأزْهريُّ.

وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ:

} اسْتَحَى اللَّحْمَ: قَشَرَهُ.

واسْتعارَ رُوءْبَةُ! المَساحِي لحوافِرِ الحَمِيرِ، كَمَا فِي المُحْكَم.

وَفِي التَّهْذِيبِ: سَمَّى رُوءْبَةُ