للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣٨٩ - الرَّوحَانِيُّون: أجسام لَطِيفَة قادرة على التشكيل بأشكال مُخْتَلفَة.

٣٩٠ - الكَرَامَةُ: فعل خَارج عَن الْعَادة يظْهر على شخص من غير دَعْوَاهُ، بِرِضا الله تَعَالَى.

٣٩١ - العِبَادةُ: فعل خلص لله بِالِاخْتِيَارِ تَعْظِيمًا لَهُ بِإِذْنِهِ.

٣٩٢ - السُّنَّةُ: مَا واظب عَلَيْهِ رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - مَعَ الْإِشْعَار بِجَوَاز التّرْك.

٣٩٣ - الطَّاعَةُ: امْتِثَال أَمر بَات على حكم الْوَاقِعَة.

٣٩٤ - المَعْصِيَة مُخَالفَة أَمر الله تَعَالَى مَعَ الْتِزَام الْمُؤَاخَذَة.

٣٩٥ - الرَّحْمَةُ: إِرَادَة الْخَيْر من الله لأَهْلهَا.

٣٩٦ - الغَضَبُ: إِرَادَة الْعقُوبَة لأَهْلهَا.

٣٩٧ - التَّوفِيقُ: خلق الْقُدْرَة على الطَّاعَة.

٣٩٨ - الخِذْلانُ: خلق الْقُدْرَة على الْمعْصِيَة.

٣٩٩ - النِّعْمَةُ: مَا كَانَت عَاقبَتهَا محمودة.

٤٠٠ - النِّقْمَةُ: مَا كَانَت عَاقبَتهَا مذمومة، وَقيل: مَا يُوجد مِنْهَا الْعَذَاب.

٤٠١ - الإمَامَةُ: هِيَ الرِّئَاسَة الْعَامَّة فِي الدّين وَالدُّنْيَا. وَالله أعلم.

<<  <   >  >>