للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

فصل الْخَال

وَأنْشد أَحْمد بن يحيى ثَعْلَب فِي الْخَال

١ - (أتعرف أطلالا شجونك بالخال ... وعيش زمَان كَانَ فِي الْعَصْر الْخَالِي) // طَوِيل //

أَي الْمَاضِي

٢ - (لبالي ريعان الشَّبَاب مسلط ... عَليّ بعصيان الْإِمَارَة وَالْخَال)

أَي اللِّوَاء

٣ - (وَإِذ أَنا خدن للغوي أخي الصِّبَا ... وللغزل المريح ذِي اللَّهْو وَالْخَال)

أَي الْخُيَلَاء

٤ - (وللخود تصطاد الرِّجَال بفاحم ... وخد أسيل كالوذيلة ذِي الْخَال)

أَي الشامة

٥ - (إِذا رئمت ربعا رئمت رباعها ... كَمَا رئم الميثاء ذُو الرثية الْخَالِي)

أَي العزب

٦ - (ويقتادني مِنْهَا رخيم دلاله ... كَمَا اقتاد مهْرا حِين يألفه الْخَالِي)

أَي الْخَلَاء

٧ - (زمَان أفدي من يراح الى الصِّبَا ... بغمي من فرط الصبابة وَالْخَال)

أَخُو الْأُم

٨ - (وَقد علمت سلمى وَإِن ملت للصبا ... إِذا الْقَوْم كعوا لست بالرعش الْخَالِي)

أَي الظالع

٩ - (وَلَا أرتدي إِلَّا الْمُرُوءَة خلة ... إِذا ضن بعض الْقَوْم بالعصب وَالْخَال)

ضرب من الثِّيَاب

<<  <   >  >>