للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

قَالَ الثعالبى فِي فقه اللُّغَة فِي صِفَات الأحمق

إِذا كَانَ أدنى حمق وأهونة فَهُوَ

أبلة

فَإِذا زَاد مَا بِهِ من ذَلِك وانضاف إِلَيْهِ عدم الرِّفْق فِي أُمُوره فَهُوَ

(أخرق)

فَإِذا كَانَ بِهِ مَعَ ذَلِك تسرع وَفِي قده طول فَهُوَ

أهوج

فَإِذا لم يكن لَهُ رأى يرجع إِلَيْهِ فَهُوَ

مأفون ومأفول

فَإِذا كَانَ عقلة قد أخلق وتمزق فَاحْتَاجَ إِلَى أَن يرقع فَهُوَ

رقيع

فَإِذا زَاد على ذَلِك فَهُوَ

مرقعان ومرقعانة

فَإِذا زَاد حمقه فَهُوَ

بوهة

وعباماء ويهفوف

فَإِذا اشْتَدَّ حمقه فَهُوَ

خنفع وهبنقع وخفع وهلباجة وعفنجج

فَإِذا كَانَ مشبعا حمقا فَهُوَ

عفيك ولفيك

<<  <   >  >>