للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وَمِمَّا يَرْوُونَ عَنْهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: {يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى لَاقُونِي بِنِيَّاتِكُمْ وَلَا تُلَاقُونِي بِأَعْمَالِكُمْ} . فَأَجَابَ:

الْحَمْدُ لِلَّهِ، لَيْسَ هَذَا اللَّفْظُ مَعْرُوفًا عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

وَمِمَّا يَرْوُونَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ {مَنْ قَدَّمَ إبْرِيقًا لِمُتَوَضِّئِ فَكَأَنَّمَا قَدَّمَ جَوَادًا مُسَرَّجًا ملجوما يُقَاتِلُ عَلَيْهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ} .

فَأَجَابَ:

هَذَا لَيْسَ مِنْ كَلَامِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَا يُعْرَفُ فِي شَيْءٍ مِنْ كُتُبِ الْمُسْلِمِينَ الْمَعْرُوفَةِ.

وَمِمَّا يَرْوُونَ عَنْهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ {يَأْتِي عَلَى أُمَّتِي زَمَانٌ مَا يَسْلَمُ بِدِينِهِ إلَّا مَنْ يَفِرُّ مِنْ شَاهِقٍ إلَى شَاهِقٍ} . فَأَجَابَ:

الْحَمْدُ لِلَّهِ، هَذَا اللَّفْظُ لَيْسَ مَعْرُوفًا عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

وَمِمَّا يَرْوُونَ عَنْهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: {حَسَنَاتُ الْأَبْرَارِ سَيِّئَاتُ الْمُقَرَّبِينَ} .

فَأَجَابَ:

الْحَمْدُ لِلَّهِ، هَذَا كَلَامُ بَعْضِ النَّاسِ وَلَيْسَ هُوَ مِنْ كَلَامِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

وَمِمَّا يَرْوُونَ عَنْهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: {سَتَرُوا مِنْ أَصْحَابِي هُدْنَةً: الْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي الْجَنَّةِ} .