٢ فتح الباري ٨/٧٢٤. أخرجه النسائي في التفسير رقم٧٠٣ أنا محمد بن عبد الأعلى، نا المعتمر، عن أبيه، نا نعيم بن أبي هند، عن أبي حازم، عن أبي هريرة، فذكره. وأوله "قال: قال أبو جهل: هل يعفّر محمد وجهه بين المشركين، فقيل: نعم، فقال: واللات والعزى لئن رأيته كذلك لأطأن على رقبته، أو لأعفرن وجهه في التراب، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي - زعم ليطأن على رقبته - قال: فما فجاأهم إلا وهو ينكص" فذكر نحوه. أخرجه مسلم في صحيحه رقم٢٧٩٧-٣٨ بهذا الإسناد. ٣ فتح الباري ٨/٧١٤. أخرجه الفريابي كما في تغليق التعليق ٤/٣٧٤ ثنا ورقاء، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، به. وقد نقل ابن حجر عن ابن إسحاق في "السيرة " له قال في قوله تعالى: {فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ} : النادي المجلس، ويطلق على الجلساء. انظر: فتح الباري ٨/٤٢٨. ٤ فتح الباري ٨/٧١٤. أخرجه عبد كما في تغليق التعليق ٤/٣٧٤ أخبرني شبابة، عن ورقاء، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، به.