للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ويبالغ بعض أتباعه في مشايعته، ويغالون في محبته فيعرفون بـ"الشيعة", ولم تكن إحدى الفرقتين أقل ضررا, ولا أضعف خطرًا على الدين من الأخرى.

<<  <   >  >>