للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

[النوع الثاني: الشرك الأصغر]

...

"والنوع الثاني" شرك أصغر، وهو الرياء،

والدليل قوله تعالى: {فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً} .

<<  <   >  >>