للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٤٨ - وَلَيْسَ فِي الكُتْبِ أَصَحُّ مِنْهُمَا ... بَعْدَ القُرآنِ وَلِهَذَا قُدِّمَا

٤٩ - مَرْوِىُّ ذَيْن فَالْبُخَارِيُّ فَمَا ... لِمُسْلمٍ فَمَا حَوَى شَرْطَهُمَا

٥٠ - فَشَرْطُ (١) أوَّلٍ فثَانٍ ثُمَّ مَا ... كَانَ عَلَى شَرْطِ فَتًى غَيْرِهِمَا

٥١ - وَرُبَّمَا يَعْرِضُ لِلمَفُوْق (٢) مَا ... يَجْعَلُهُ مُسَاوِيًا أَوْ قُدِّمَا (٣)

ش: قال ابن الصلاح: "كتاب البخاري ومسلم أصح الكتب بعد كتاب اللَّه العزيز" (٤)، زاد النووي في شرح مسلم: "باتفاق العلماء" (٥).

قال الحافظ ابن حجر في الإفصاح (٦): "وفي الاتفاق نظر لما (نقف) (٧) عليه من كلام شيخنا (٨) "، ولم نقف بعد على ما وعد به لانتهاء (ما رأيناه) (٩) من مبيضة هذه [النكت إلى أثناء] (١٠) هذه المسألة ولم نقف على المسودة.


(١) وفي (ح) من الألفية: فشرطَ "بفتح الطاء".
(٢) أي المرجوح.
(٣) هذه الأبيات الأربعة سقطت من (د).
(٤) المقدمة (ص ٩٠).
(٥) مقدمة المنهاج (١/ ١٤).
(٦) وفي (ب): الإيضاح.
(٧) وفي (ج): تقف.
(٨) أي العراقي.
(٩) وفي (ج): ما أوردناه.
(١٠) من (د)، وفي بقية النسخ: (الكتب) ثم كلمتان غير واضحتين.

<<  <  ج: ص:  >  >>