للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

سُوْرَةُ الشَّرِيْعَةِ وَالأَحْقَافِ (٧)

١٠٣١ - مَعاً رَفْعُ آيَاتٍ عَلَى كَسْرِهِ شَفَا ... وَإِنَّ وَفِي أَضْمِرْ بِتَوْكِيدٍ اَوَّلَا

١٠٣٢ - لِنَجْزِيَ يَا نَصٍّ سَمَا وَغِشَاوَةً ... بِهِ الْفَتْحُ وَاْلإِسْكَانُ وَالْقَصْرُ شُمِّلَا

١٠٣٣ - وَوَالسَّاعَةَ ارْفَعْ غَيْرَ حَمْزَةَ حُسْناً الْـ ... ـمُحَسِّنُ إِحْسَاناً لِكُوفٍ تَحَوَّلَا

١٠٣٤ - وَغَيْرُ صِحَابٍ أَحْسَنَ ارْفَعْ وَقَبْلَهُ ... وَبَعْدُ بِياءٍ ضُمَّ فِعْلاَنِ وُصِّلَا

١٠٣٥ - وَقَلْ عَنْ هِشاَمٍ أَدْغَمُوا تَعِدَانِنِيْ ... نُوَفيَهُمْ بِالْيَا لَهُ حَقُّ نَهْشَلَا

١٠٣٦ - وَقُلْ لاَ تَرَى بِالْغَيْبِ وَاضْمُمْ وَبَعْدَهُ ... مَسَاكِنَهُمْ بِالرَّفْعِ فَاشِيهِ نُوِّلَا

١٠٣٧ - وَيَاءُ وَلكِنِّيْ وَيَا تَعِدَانِنِيْ ... وَإِنِّيْ وَأَوْزِعْنِيْ بِهاَ خُلْفُ مَنْ بَلَا

* * *

وَمِنْ سُوْرَةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى سُوْرَةِ الرَّحْمَنِ عَزَّ وَجَلَّ (١٤)

١٠٣٨ - وَبِالضَّمِّ وَاقْصُرْ وَاكْسِرِ التَّاءَ قَاتَلُوا ... عَلَى حُجَّةٍ وَالْقَصْرُ فِي آسِنٍ دَلَا

١٠٣٩ - وَفِي آنِفاً خُلْفٌ هَدَى وَبِضَمِّهِمْ ... وَكَسْرٍ وَتَحْرِيْكٍ وَأُمْلِيَ حُصِّلَا

١٠٤٠ - وَأَسْرَارَهُمْ فَاكْسِرْ صِحَاباً وَنَبْلُوَنْـ ... ـنَكُمْ نَعْلَمَ الْيَا صِفْ وَنَبْلُوَ وَاقْبَلَا

١٠٤١ - وَفِي يُؤْمِنُوا حَقٌّ وَبَعْدُ ثَلاثَةٌ ... وَفي ياَءِ يُؤْتيِهِ غَدِيرٌ تَسَلْسَلَا

١٠٤٢ - وَبِالضَّمِّ ضُرًّا شَاعَ وَالْكَسْرُ عَنْهُماَ ... بِلاَمِ كلاَمَ اللهِ وَالْقَصْرُ وُكِّلَا

<<  <   >  >>