للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الصَّدقَات

" خُذ من أَمْوَالهم صَدَقَة تطهرهُمْ وتزكيهم بهَا وصل عَلَيْهِم إِن صلواتك سكنٌ لَهُم وَالله سميعٌ عليمٌ ". " إِنَّمَا الصَّدقَات للْفُقَرَاء وَالْمَسَاكِين والعاملين عَلَيْهَا والمؤلفة قُلُوبهم وَفِي الرّقاب والغارمين وَفِي سَبِيل الله وَابْن السَّبِيل فَرِيضَة من الله وَالله عليمٌ حكيمٌ ". " إِن تبدوا الصَّدقَات فَنعما هِيَ وَإِن تخفوها وتؤتوها الْفُقَرَاء فَهُوَ خيرٌ لكم وَيكفر عَنْكُم من سَيِّئَاتكُمْ ". " إِن المصدقين والمصدقات وأقرضوا الله قرضا حسنا يضعف لَهُم ". " والمتصدقين والمتصدقات ". " وَأَن تصدقوا خيرٌ لكم إِن كُنْتُم تعلمُونَ ". " فَمن تصدق بِهِ فَهُوَ كفارةٌ لَهُ ". " قَول مَعْرُوف ومغفرةٌ خيرٌ من صدقةٍ يتبعهَا أَذَى ". " لاتبطلوا صَدقَاتكُمْ بالمن والأذى كَالَّذي ينْفق مَاله رثاء النَّاس وَلَا يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر ". " يمحق الله الربوا ويربى الصَّدقَات ". " لَا خير فِي كثيرٍ من نَجوَاهُمْ إِلَّا من أَمر بصدقةٍ أَو معروفٍ أَو إصْلَاح بَين النَّاس وَمن يفعل ذَلِك ابْتِغَاء مرضات الله فَسَوف نؤتيه أجرا عَظِيما ". " ألم يعلمُوا أَن الله هُوَ يقبل التَّوْبَة عَن عباده وَيَأْخُذ الصَّدقَات وَأَن الله هُوَ التواب الرَّحِيم ". " وَتصدق علينا إِن الله يَجْزِي المتصدقين ".

<<  <  ج: ص:  >  >>