للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

" وَالَّذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون مَا أَمر الله بِهِ أَن يُوصل ويفسدون فِي الأَرْض أُولَئِكَ لَهُم اللَّعْنَة وَلَهُم سوء الدَّار ". " وَلَا تطيعوا أَمر المسرفين الَّذين يفسدون فِي الأَرْض وَلَا يصلحون ". " فَانْظُر كَيفَ كَانَ عَاقِبَة المفسدين ". " أم نجْعَل الَّذين ءامنوا وَعمِلُوا الصَّالِحَات كالمفسدين فِي الأَرْض أم نجْعَل الْمُتَّقِينَ كالفجار ". " إِنِّي أَخَاف أَن يُبدل دينكُمْ أَو أَن يظْهر فِي الأَرْض الْفساد ". " فَأَكْثرُوا فِيهَا الْفساد فصب عَلَيْهِم رَبك سَوط عَذَاب ". " رب انصرني على الْقَوْم المفسدين ".

ذكر الشُّكْر والشاكرين

" إِن إِبْرَاهِيم كَانَ أمة قَانِتًا لله حَنِيفا وَلم يَك من الْمُشْركين شاكراً لأنعمه اجتبه وهداه إِلَى صِرَاط مُسْتَقِيم ". " ذُرِّيَّة من حملنَا مَعَ نوحٍ إِنَّه كَانَ عبدا شكُورًا ". " نعْمَة من عندنَا كَذَلِك نجزي من شكر ". " إِن هَذَا كَانَ لكم جَزَاء وَكَانَ سعيكم مشكوراً ". " أوزعني أَن أشكر نِعْمَتك الَّتِي أَنْعَمت على وعَلى وَالِدي ". " اعْمَلُوا ءال دَاوُد شكرا وقليلٌ من عبَادي الشكُور ". " أَلَيْسَ الله بِأَعْلَم بِالشَّاكِرِينَ ". " والبلد الطّيب يخرج نَبَاته بِإِذن ربه وَالَّذِي خبث لَا يخرج إِلَّا نكداً كَذَلِك نصرف الأيت لقوم يشكرون ".

<<  <  ج: ص:  >  >>