للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

" فَلَنْ تَجِد لَهُ وليا مرشداً ". " وَمن يضلل فَلَنْ تَجِد لَهُم أَوْلِيَاء من دونه ". " أفتتخذونه وَذريته أَوْلِيَاء من دوني وهم لكم عَدو بئس للظالمين بَدَلا ". " أفحسب الَّذين كفرُوا أَن يتخذوا عبَادي من دوني أَوْلِيَاء إِنَّا اعتدنا جَهَنَّم للْكَافِرِينَ نزلا ". " كتب عَلَيْهِ أَنه من تولاه فَأَنَّهُ يضله ويهديه إِلَى عَذَاب السعير ". " لبئس الْمولى ولبئس العشير ". " فَنعم الْمولى وَنعم النصير ". " نَحن أولياؤكم فِي الحيوة الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَة ". " وَإِن الظَّالِمين بَعضهم أَوْلِيَاء بعض وَالله وليٌ الْمُتَّقِينَ ". " ذَلِك بِأَن الله مولى الَّذين ءامنوا وَأَن الْكَافرين لَا مولى لَهُم ". " ألم تَرَ إِلَى الَّذين توَلّوا قوما غضب الله عَلَيْهِم مَا هم مِنْكُم وَلَا مِنْهُم ويحلفون على الْكَذِب وهم يعلمُونَ ". " يأيها الَّذين ءامنوا لَا تَتَّخِذُوا عدوى وَعَدُوكُمْ أَوْلِيَاء تلقونَ إِلَيْهِم بالمودة ". " وَمن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِك هم الظَّالِمُونَ ". " يأيها الَّذين ءامنوا لَا تَتَوَلَّوْا قوما غضب الله عَلَيْهِم ".

ذكر التَّوْبَة

" إِلَّا الَّذين تَابُوا من قبل أَن تقدروا عَلَيْهِم فاعلموا أَن الله غفورٌ رحيمٌ ".

<<  <  ج: ص:  >  >>