للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

" وَالَّذين إِذا أَصَابَهُم البغى هم ينتصرون ". " ثمَّ بغى عَلَيْهِ لينصرنه الله إِن الله لعفوٌ غفورٌ ". " فأتبعهم فِرْعَوْن وَجُنُوده بغياً وعدواً ". " إِن قَارون كَانَ من قوم مُوسَى فبغى عَلَيْهِم ". " وَلَو بسط الله الرزق لِعِبَادِهِ لبغوا فِي الأَرْض ". " خصمان بغى بَعْضنَا على بعض ". " وَإِن كثيرا من الخلطاء ليبغى بَعضهم على بعضٍ إِلَّا الَّذين ءامنوا وَعمِلُوا الصَّالِحَات وقليلٌ مَا هم ". " وَإِن طَائِفَتَانِ من الْمُؤمنِينَ اقْتَتَلُوا فأصلحوا بَينهمَا فَإِن بَغت إِحْدَاهمَا على الْأُخْرَى فَقتلُوا الَّتِي تبغي حَتَّى تفيء إِلَى أَمر الله ". " بئْسَمَا اشْتَروا بِهِ أنفسهم أَن يكفروا بِمَا أنزل الله بغياً أَن ينزل الله من فَضله على من يَشَاء من عباده ". " فَلَمَّا أنجاهم إِذا هم يَبْغُونَ فِي الأَرْض بِغَيْر الْحق يأيها النَّاس إِنَّمَا بَغْيكُمْ على أَنفسكُم متع الحيوة الدُّنْيَا ثمَّ إِلَيْنَا مرجعكم فننبئكم بِمَا كُنْتُم تَعْمَلُونَ ".

ذكر الْوَعْد

" إِن الله لَا يخلف الميعاد ". " فَلَا تحسبن الله مخلف وعده رسله ". " وَكَانَ وعدربي حَقًا ". " يعدهم ويمنيهم وَمَا يعدهم الشيطن إلّا غروراَ ". " وَإِن لَك موعداً لن تخلفه ". " ثمَّ صدقنهم الْوَعْد فأنجينهم وَمن نشَاء أهلكنا المسرفين ".

<<  <  ج: ص:  >  >>