للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

" وَإِن امْرَأَة خَافت من بَعْلهَا نشوراً أَو إعْرَاضًا فَلَا جنَاح عَلَيْهِمَا أَن يصلحا بَينهمَا صلحا وَالصُّلْح خيرٌ ". " إِلَّا الَّذين تَابُوا وَأَصْلحُوا وبينوا ". " إِن أُرِيد إِلَّا الْإِصْلَاح مَا اسْتَطَعْت وَمَا توفيقي إِلَّا بِاللَّه "

ذكر الِاعْتِصَام والعصمة

" وَمن يعتصم بِاللَّه فقد هدى إِلَى صِرَاط مُسْتَقِيم ". " واعتصموا بِحَبل الله جَمِيعًا وَلَا تفَرقُوا ". " إِلَّا الَّذين تَابُوا وَأَصْلحُوا واعتصموا بِاللَّه ". " واعتصموا بِاللَّه هُوَ مولاكم فَنعم الْمولى وَنعم النصير ". " فَأَما الَّذين ءامنوا بِاللَّه واعتصموا بِهِ فسيدخلهم فِي رحمةٍ مِنْهُ ". " وَالله يَعْصِمك من النَّاس إِن الله لَا يهدي الْقَوْم الْكَافرين ". " يَوْم تولون مُدبرين مَالك من الله من عَاصِم ". " قَالَ سآوى إِلَى جيلٍ يعصمني من المَاء قَالَ لَا عَاصِم الْيَوْم من أَمر الله إِلَّا من رحم ". " قل من ذَا الَّذِي يعصمكم من الله إِن أَرَادَ بكم سوءا أَو أَرَادَ بكم رَحْمَة ".

ذكر بَيت الله الْحَرَام وَالْحج

" فول وَجهك شطر الْمَسْجِد الْحَرَام وَحَيْثُ مَا كُنْتُم فَوَلوا وُجُوهكُم شطره ". " وَمن حَيْثُ خرجت فول وَجهك شطر الْمَسْجِد الْحَرَام ".

<<  <  ج: ص:  >  >>