(٢) (دت ق) عثمان بن عمير البجلي أبو اليقظان الكوفي الأعمى، ويقال ابن قيس ويقال ابن حميد ت ما بين ١٢٠ - ١٣٠ هـ. قال عنه ابن حبان: "اختلط حتى كان لايدري مايقول، لا يجوز الاحتجاج به"، وقال ابن عدي: رديء المذهب غال في التشيع يؤمن بالرجعة ويكتب حديثه مع ضعفه". انظر: الجرح والتعديل ج ٣/ ق ١/ ١٦١، تهذيب التهذيب ج ٧/ ١٤٥ - ١٤٦، مبزان الاعتدال ج ٣/ ٥٠ - ٥١. (٣) (ق) سليمان بن يسير، ويقال ابن أسير، ويقال ابن قُسَيم النخعي، أبو الصباح الكوفي، مولى إبراهيم النخعي. روى عنه الثوري، وشعبة وجماعة. قال ابن أبي حاتم في الجرح والتعدبل ج ٢/ ق ١/ ١٥٠ "سمعت أبا زرعة يقول: سليمان بن يسير واهي الحديث، ضعيف الحديث. وانظر كذلك: تهذيب التهذيب ج ٤/ ٢٣٠، روى له ابن ماجة حديثاً واحداً في أجر القرض. قال المزي كما في تهذيب التهذيب ج ٤/ ٢٣١، "ويسمى أيضاً ابن شقير، وابن بشر". واكتفى ابن الجوزي في أسماء الضعفاء بقوله "واهي الحديث". (٤) شعبة بن الحجاج، مضت ترجمته. (٥) أبو الصباح، هو سليمان بن يسير. (٦) (بخ س) موسى بن أبي كثير الأنصاري مولاهم، ويقال الهمداني أبوالصباح الكوفي، ويقال الواسطي، المعروف بموسى الكببر. سيأتي قول أبي زرعة فيه في أسامي الضعفاء. (٧) (ع) إبراهيم بن يزيد بن قيس بن الأسود النخعي، أبو عمران الكوفي الفقيه، ثقة إلا أنه يرسل كثيراً، ت ٩٦ هـ، انظر: تهذيب التهذيب ج ١/ ١٧٧ - ١٧٨. (٨) أي حدث شعبة بن الحجاج عن سليمان بن يسير عن إبراهبم النخعي بمسألة.