(٢) (خ م دس) عبد الأعلى بن حماد بن نصر الباهلي مولاهم البصري أبو يحيى المعروف بالنرسي. روى عن مالك ووهيب ابن خالد والحمادين وغيرهم، وعنه البخاري ومسلم وأبو داود والنسائي عن السجزي وأبو زرعة وأبو حاتم، وقال عنه: "بصري ثقة" ت ٢٣٧ هـ. انظر: تهذيب التهذيب ج ٦/ ٩٣ - ٩٤ والجرح والتعديل ج ٣/ ق ١/ ٢٩. (٣) (٣) حماد بن سلمة بن دينار البصري أبو سلمة وهو أروى الناس عن ثابت البناني، مضت ترجمته. (٤) ثابت بن أسلم البناني، مضت ترجمته. (٥) (٥) لم أقف على هذه الرواية. وأصل الحديث رواه البخاري بسنده إلى ابن عباس "إن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بشاة ميتة فقال: هلا استمتعتم بإهابها؟ قالوا إنها ميتة. قال: إنما حرم أكلها"، انظر: فتح الباري ج ٩/ ٦٥٨ كتاب الذبائح والصيد/ باب جلود الميتة، وانظر: روايات وألفاظ الحديث في صحيح مسلم كتاب الحيض: باب طهارة جلود الميتة بالدباغ ج ١/ ٢٧٦ - ٢٧٧ وسنن أبي داود في كتاب اللباس/ باب في إهاب الميتة ج ٣/ ١٧ وجامع الترمذي في كتاب اللباس/ باب ماجاء في جلود الميتة إذا دبغت ج ٥/ ٣٩٨ - ٣٩٩، المجتبى من سنن النسائي ج ٧/ ١٦١ - ١٥٤، وسنن ابن ماجة ج ٢/ ١١٩٣، ومسند أحمد ج ١/ ٢٣٣ - ٢٣٤، ومجمع الزوائد ج ١/ ٢١٧. (٦) هكذا كتبت بالأصل. ويبدو أن الناسخ لم يهتد إلى قراءتها فوضع عليها علامة التضبيب.