(٢) نافع مولى ابن عمر، مضت ترجمته. (٣) رواه الطبراني في المعجم الكبير والأوسط عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم ولفظه: "ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة ومنبري على حوضي" قال الهبثمي في مجمع الزوائد ج ٤/ ٩: "ورجاله ثقات". وانظر: روايات وألفاظ الحديث في صحيح البخاري (فتح الباري) ج ٣/ ٧٠ وج ٣/ ٩٩ وج ١١/ ٤٦٥ وج ١٣/ ٣٠٤، وصحيح مسلم ج ٢/ ١١١٠ - ١٠١١، وجامع الترمذي كتاب المناقب باب ماجاء في فضل المدينة ج ١٠/ ٤١٤ - ٤١٥، ومسند أحمد (الفتح الرباني) ج ٢٣/ ٢٧٧، ومجمع الزوائد ج ٤/ ٨ - ٩، وتاريخ بغداد للخطيب ج ١١/ ٣٩٠، ٤/ ٤٠٣ ج ١١/ ٢٢٨، ٢٩٠ وج ١٢/ ١٦٠، والمعجم الصغير للطبراني ج ٢/ ١٢٢، وحلية الأولياء لأبي نعيم ج ٣/ ٢٦٤، ٢٦٦ وج ٦/ ٣٤١، ٣٤٧. (٤) مقاتل بن محمد النصر أباذي، الرازي، روى عن أبي بكر بن عياش وجرير، وإسماعيل بن علية، وغيرهم، وثقه أبو زرعة، وروى عنه. انظر: الجرح والتعديل ج ٤ / ق ١/ ٣٥٥ - ٣٥٦. (٥) (ع) معن بن عيسى بن يحيى بن دينار، الأشجعي مولاهم القزاز، المدني، أحد أئمة الحديث ت ١٩٨ هـ. قال عنه أبو حاتم: "أثبت أصحاب مالك وأوثقهم معن ابن عيسى القزاز هو أحب إلي من عبد الله بن نافع الصائغ ومن ابن وهب" انظر: الجرح والتعديل ج ٤/ ق ١/ ٢٧٨، تهذيب التهذيب ج ١٠/ ٢٥٢ - ٢٥٣. (٦) (ت ق) سليمان بن عبيد الله (وفي الأصل المخطوط عبد الله) الأنصاري أبو أيوب الخطاب الرقي، سمع منه أبو حاتم بالكوفة سنة (٢١٥ هـ) وقال عنه: "صدوق، ما رأينا إلا خيراً" وقال عنه ابن معين: "ليس بشيء" وقال النسائي: "ليس بالقوي" وذكره العقيلي في الضعفاء. انظر: الجرح والعديل ج ٢/ ق ١/ ١٢٧ وتهذيب التهذيب ج ٤/ ٢٠٩ - ٢١٠، وميزان الاعتدال ج ٢/ ٢١٤.