(٢) رواه أبو داود في سننه كتاب الجهاد/ باب الابتكار في السفر ١٢/ ١٠٨، والترمذي في الجامع كتاب البيوع/ باب ما جاء في التبكير بالتجارة ج ٤/ ٤٠٢ وابن ماجة في سننه التجارات/ باب ما يرجى من البركة في البكور ج ٢/ ٧٥٢، وأحمد في مسنده ج ١٣/ ٥٥ وأبو داود الطيالسي ج ١/ ٢٥٩، والطبراني في المعجم الصغير ج ١/ ٩٦ و ١١١، والخطيب في تاريخ بغداد ج ١/ ٤٠٥، ٤٠٦ و ج ٩/ ٤٤١، ج ٥/ ٢٤٠، ٤٧٦، ج ١٢/ ١٥٥ و ١٠/ ١٠٣ وأبو نعيم في تاريخ أصبهان ج ١/ ١٠٣، ٢١٤، ٢٦٤، ج ٢/ ٤٦، ١٤٤، ٢٢٣، ٢٤٩، والمحدث الفاصل للرامهرمزي فقرة ٢٥٦، ٢٦٦، وذكره الدارقطنى في حاشيته على المجروحن لابن حبان ج ١/ ٨٦ وابن حبان في المجروحين ج ١/ ١٤٨ وابن أبي حاتم في الجرح والتعديل ج ٣/ ق ١/ ١٣٤، وفي علل الحديث وقال عنه: "قال أبي: لا أعلم في اللهم بارك لأمتي في بكورها حديثاً صحيحاً وفي حديث يعلى فيه عمارة بن حديد وهو مجهول وصخر الغامدي ليس كل أصحاب شعبة يقول صخر الغامدي إلا رجلان يقولان عن صخر وكانت له صحبة ولا يعلم له حديث غبر هذا الحديث" ج ٢/ ٢٦٨. وانظر: تاريخ جرجان لحمزة السهمي ص ٥٦، وانظر: تهذيب التهذيب ج ٩/ ٤٨٦، وانظر: المقاصد الحسنة للسخاوي ص ٨٩، وكشف الخفاء ج ١/ ١٨٧. وقال ابن حجر في فتح الباري في كتاب الجهاد/ باب الخروج بعد الظهر ج ٦/ ١١٤ "وقد اعتنى بعض الحفاظ بجمع طرقه فبلغ عدد من جاء عنه من الصحابة نحو العشرين نفساً".