(٢) أسامة بن زيد، مضت ترجمه. (٣) الصواب (بلغت) وبالأصل كتبت هكذا (بلغ). (٤) ذكره ابن أبي حاتم في علل الحديث ج ٢/ ٨، وقد سأل والده عنه؟ فأجابه: "هذا حديث كذب ومحمد بن الحجاج (أي الواسطي) هذا ذاهب الحديث"، وكذلك ذكره في ترجمته في الجرح والتعديل ج ٣/ ق ٢/ ٢٣٤، وذكره ابن حبان في المجروحين في ترجمته ج ٢/ ٢٩٠، والذهبي في ميزان الاعتدال ج ٣/ ٥٠٩ في ترجمته قال ابن الجوزي في الموضوعات ج ٣/ ١٦ - ١٨ وقال: "هذا حديث وضعه محمد بن الحجاح وكل الطرق تدور عليه إلا طريق ابن عباس، فان فيها نهشل". قال ابن راهويه: "كان كذابا وضعفه آخرون". وذكر طرقه السيوطي في اللآلئ المصنوعة ج ٢/ ٢٣٤ - ٢٣٧، وذكر هذه الرواية التي أشار إليها أبو زرعة. رواها أبو نعيم في الطب بسند إلى سفيان بن وكيع، قال: حدثنا أبي أسامة بن زيد عن صفوان بن سليم عن عطاء بن يسار عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "أطعمني جبريل الهريسة أشد بها ظهري لقيام الليل"، ورواه الخطيب في تاريخ بغداد ج ٢/ ٢٨٥، وانظر: تنزيه الشريعة لابن عراق ج ٢/ ٢٥٣، وتذكرة الموضوعات للفتني، ص ١٤٥، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد ج ٥/ ٣٨، وابن القيم في المنار المنيف، ص ٦٤، وملا علي في الأسرار المرفوعة، ص ٤٣٩. (٥) أبو سلمة بن عبد الرحمن، مضت ترجمته. (٦) (ع) عطاء بن يسار الهلالي أبومحمد المدني القاضي مولى ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم. ت ٣ أو ١٠٤ هـ، وقيل ٩٤ هـ. ثقة فاضل، صاحب مواعظ وعبادة، انظر: تهذيب التهذيب ج ٧/ ٢١٧ - ٢١٨. (٧) (خ ٤) هشام بن عمار بن نصير بن ميسرة بن أبان السلمي ويقال الظفري، أبو الوليد الدمشقي، ت ٢٤٥ هـ، أو ٤ أو ٦. صدوق مقرئ، كبر فصار يتلقن، فحديثه القديم أصح. انظر: الجرح والتعديل ج ٤/ ق ٢/ ٦٦، تهذيب التهذيب ج ١١/ ٥١.