(٢) في تهذيب التهذيب ج ٤/ ٢٧٣ "ينبغي أن يبدأ بسويد فيقتل". (٣) في تهذيب التهذيب ج ٤/ ٢٧٣ "وقيل لأبي زرعة إن سويداً يحدث بهذا" وفي تاريخ بغداد ج ٩/ ٢٢٩ "قلت لأبي زرعة سويد يحدث بهذا". (٤) إسحاق بن نجيح الملطي الأزدي أبوصالح ويقال أبو يزيد. سكن بغداد روى عن ابن جريج وغيره، وعنه سويد بن سعيد وغيره قال أحمد: "إسحاق من أكذب الناس يحدث عن البتي يعني عثمان عن ابن سيرين برأي أبي حنيفة"، وقال عنه ابن معين: "كذاب عدو الله رجل سوء خبيث". وقال ابن حبان: "دجال من الدجاجلة يضع الحديث صراحاً". وقال الجوزقاني: "كذاب، وضاع لا يجوز قبول خبره ولا الاحتجاج بحديثه ويجب بيان أمره"، وقال ابن الجوزي: "أجمعوا على أنه كان يضع الحديث". انظر: تهذيب التهذيب ج ١/ ٢٥٢، ميزان الاعتدل ج ١/ ٢٠٠ - ٢٠٢، المجروحين لابن حبان ج ١/ ١٢٢، وقال أبو حاتم عنه "من أكذب الناس يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم برأي أبي حنيفة". انظر: الجرح والتعديل ج ١/ ق ١/ ٢٣٥. (٥) في تهذيب التهذيب ج ٤/ ٢٧٣ "فقال: نعم" وفي تاريخ بغداد ج ٩/ ٢٢٩ (قال). (٦) وكذا في تاريخ بغداد ج ٩/ ٢٢٩، وفي تهذيب التهذيب ج ٤/ ٢٧٣ "هذا حديث إسحاق". (٧) وفي تاريخ بغداد ج ٩/ ٢٢٩ "إلا أن سويداً أتى به عن ابن أبي الرجال" وكذا في تهذيب التيهذيب ج ٤/ ٢٧٣. (٨) وفي تاريخ بغداد ج ٩/ ٢٢٩، "قلت فقد رواه لغيرك" وكذا في تهذيب التهذيب ج ٤/ ٢٧٣.