(٢) أخرجه مسلم في البر والصلة، باب في فضل الرفق، رقم ٢٥٧٤، وأبو داود في الأدب، باب في الرفق، رقم ٤٨٠٨، وفي الجهاد باب ماجاء في الهجرة، رقم ٢٤٧٨، وأحمد في مسنده ٦/ ٥٨، ١١٢، ١٢٥، ١٧١، ٢٠٦، ٢٢٢. (٣) أخرجه مسلم في البر والصلة، باب فضل الرفق، رقم ٢٥٩٣، وأبو داود في الأدب، باب في الرفق، رقم ٤٨٠٧، والدارمي في الرقاق، باب في الرفق، رقم ٢٧٩٦، وأحمد في مسنده ٨٧/٤، وأخرجه عن علي بن أبي طالب – رضي الله تعالى عنه – أيضا في ١ / ١١٢، وابن ماجه في الأدب، باب الرفق، رقم ٣٦٨٨. (٤) أخرجه البخاري في المغازي، باب بعث أبي موسى.. إلخ، رقم ٤٣٤١، ٤٣٤٢، وفي الأحكام، باب أمر الوالي إذا وجه أميرين.. إلخ، رقم ٦٧٣٢. (٥) أخرجه أحمد في مسنده ٦ / ١٢٥. (٦) أخرجه البخاري في الأدب، باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: (يسروا ولا تعسروا) ... إلخ، رقم ٥٧٤٩، وأحمد في المسند عنه ٣ / ١٣١، ٢٠٩ وعن ابن عباس – رضي الله تعالى عنهما – ١ / ٣٦٥. (٧) أخرجه البخاري في الأدب، باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: (يسروا ولا تعسروا) ... إلخ، رقم ٥٧٥٠، وأبو داود في الأدب، باب العفو والتجاوز في الأمر، رقم ٤٧٨٥، وأحمد في مسنده ٦ / ١١٦.. (٨) أخرجه البخاري، رقم ٣٨، والنسائي في الإيمان، باب الدين يسر، رقم ٥٠٣٤ (٩) أخرجه البخاري في الإيمان في ترجمة باب (الدين يسر) وأحمد في مسنده ١ / ٢٣٦ بلفظ: عنه (قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الأديان أحب إلى الله؟ قال: الحنيفية السمحة) وعن أبي أمامة – رضي الله تعالى عنه - ١ / ٢٣٦، ٥ / ٢٦٦ بلفظ: (إني لم أبعث باليهودية ولا بالنصرانية ولكني بعثت بالحنيفية السمحة) وعن عائشة – رضي الله تعالى عنها - ٦ / ١١٦ بلفظ: (إني أرسلت بحنيفية سمحة) وراجع فتح الباري ١ / ٩٣ – ٩٤. (١٠) أخرجه أحمد في مسنده ٤ / ٣٣٨ و ٥ / ٣٢ عنه وعن أعرابي ٣ / ٤٧٩ إلا أن جملة: (إن خير دينكم أيسره) وردت في حديثه مرتين. (١١) أخرجه أيضا أحمد في المسند ٥ / ٣٢. (١٢) أخرجه أيضا أحمد في المسند ٥ / ٦٩. (١٣) أخرجه مسلم في الطلاق، باب بيان أن تخيير امرأته لا يكون طلاقًا إلا بالنية، رقم ١٤٧٨، وأحمد في مسنده ٣/ ٣٢٨.