للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

١٠ - وفى سبيل أن تؤدى دعوتك ألْق عصاك. فلما ألقاها ورآها تهتز كأنها حية خفيفة سريعة أعرض عنها راجعا إلى الوراء، ولم يعد إليها بعد أن أدبر عنها، فطمْأنه الله تعالى بقوله: لا تخف إنى لا يخاف عندى المرسلون حين أخاطبهم.

<<  <   >  >>