للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٢١ - والله لأنزلن به عذاباً شديداً يردعه، أو لأذبحنه إن كان الذنب عظيماً، إلا أن يأتينى بحجة بيِّنة تُبرر غيابه عنى.

<<  <   >  >>