للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٥٦ - إنك - أيها الرسول - شديد الحرص على هداية قومك، ولكنك لا تستطيع أن تُدْخل فى الإسلام كل من تحب، ولكن الله يهدى للإيمان من علم فيهم قبول الهداية واختيارها، وهو الذى يعلم علما ليس فوقه علم من سيدخل فى صفوف المهتدين.

<<  <   >  >>