للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٧٥ - ما كان ينبغى لكم أيها المؤمنون أن تطمعوا فى أن يُؤمن اليهود بدينكم وينقادوا لكم وقد اجتمعت فى مختلف فرقهم أشتات الرذائل التى تباعد بينهم وبين الإيمان بالحق، فقد كان فريقا منهم - وهم الأحبار - يسمعون كلام الله فى التوراة ويفهمونه حق الفهم ثم يتعمدون تحريفه وهم يعلمون أنه الحق، وأن كتب الله المنزلة لا يجوز تغييرها.

<<  <   >  >>