للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الفتوى رقم (١٣٨١٦)

س: رزق ولد ابن عمي ببنت، جعلها الله من الصالحات، واتصلت بوالدته (جدة المولودة) مهنئا لها بسلامة أم المولود، وأبارك لها بالمولودة، وكان من ضمن قولي لها: (جعلها الله أبرك من أبيها) مثلما يقال عند المباركة بالولد، إلا أن جدة المولودة أوشت بيني وبين زوجها (ولد عمي) وولدها، وفسرت هذه الكلمة بأنها إهانة لولدها، وأنا والله العظيم لا أقصد من ذلك إهانة ولدها، ولكن فسرت لزوجها وولدها: لماذا يجعل البنت

<<  <  ج: ص:  >  >>