للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ومثال السطر الثالث يحتمل المعنى أن تكون الواو فيه للعطف أَو للمعية فيجوز فيما بعدها الرفع على العطف أَو النصب على المعية.

هذا ولا يتقدم المفعول معه على عامله "الفعل وما في معناه" فلا يجوز أَن يقال "والشاطئَ سرت" ولا "وطلوعَ الشمس حضرت"، ويقدر العامل في المثال الثالث بمثل "كيف تكون أَنت وقصعةً من ثريد".

<<  <   >  >>