للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[المراد به]

وما علينا أن يقول غيرنا في تعريفه ما يقولون، وكتاب الله بين أيدينا، الذي هو عصمة أمرنا، وبه نجاتنا، وبالعمل به فلاحنا، فلنأخذ من مَعِينِهِ، ولنبحث فيه -وهو الكتاب الذي لا يخالفه العقل ولا ينقضه- عن معنى العقل ومدلوله وعمله؛ إذًا فلنعرف العقل في القرآن الكريم.

<<  <  ج: ص:  >  >>