للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وروي أنه جعل أمرها بيد العباس فزوجها منه.

وأما القَسْم، فقد كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يطاف به

محمولاً على نسائه في مرضه حتى حللنه. فلو كان الله عز وجل -

قد رخص له في ترك القَسْم لما احتاج إلى تحليلهن، وكان لا يشق

<<  <  ج: ص:  >  >>