كتاب المجموع اللفيف

الصفحة الحديث

٣٥١ في كل دور الأنصار خير.

٣٥٦ أوصيك بإطعام الطعام، وإفشاء السلام، والصلاة والناس نيام.

٣٥٨ ويحك يابن سمية تقتلك الفئة الباغية.

٣٥٩ إن عمارا جلدة ما بين عيني وأنفي، وإذا بلغ من المرء ذلك فقد بلغ.

٣٦٠ يا عمّ والله ما سددت عن أمري، وما أنا أسكنت عليا، ولكن الله أسكنه.

٣٦١ لا يعطى أحد من مجلسي هذا شيئا ولا يفي به إلّا أسقاه الله من طينه الخبال.

٣٦٣ من فارق الجماعة شبرا فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه.

٣٦٣ يا أم سلمة شر ما ذهبت فيه أموال الناس البنيان.

٣٦٥ تعمل هذه الأمة برهة بكتاب الله، ثم تعمل برهة بسنة رسول الله، ثم تعمل بعد ذلك برهة بالرأي، فاعلموا بالرأي فقد ضلوا.

٣٦٦ لتتبعن سنن الذين من قبلكم شبرا شبرا وذراعا بذراع، حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه.

٣٦٥ يا علي، إنها ستكون فتن وسيحاجك قومك.

٣٦٦ أتدرون أي القرآن أعظم.

٣٦٦ آيتان من آخر سورة البقرة تكفيان قراءة ليلة.

٣٦٧ أحسن الناس صوتا بالقرآن أخشاهم لله.

٣٦٧ من تعلم القرآن ثم نسيه خطّ بكل آية درجة، وجاء يوم القيامة مخصوما.

٣٧٣ صلاة في مسجدي هذا كألف صلاة في غيره إلا المسجد الحرام.

٣٧٣ صلاة في المسجد الحرام خير من مائة ألف صلاة.

٣٧٤ لا ترقدوا في مسجدي هذا.

٣٧٥ اعرض يا حسان عن ذكر علقمة، فإن أبا سفيان ذكرني عند هرقل فشعث مني فرد عليه علقمة.

٣٧٧ من سأل وعنده ما يغنيه فإنما يستكثر من جمر جهنم.

٣٧٩ خير أهل المشرق عبد القيس.

٣٨٠ يا أشج إن فيك خلتين يحبهما الله ورسوله ... الحلم والأناة.

٣٨٢ إن ابنك هذا لا يجني عليك ولا تجني عليه.

٣٨٢ إن هذه الصدقات أوساخ أيدي الناس وإنها لا تحل لمحمد ولا لآل محمد.

٣٨٢ والذي نفس محمد بيده لا يدخل قلب عبد الإيمان حتى يحبكم الله ورسوله.

٣٨٥ اللهم اغفر للأنصار ولأبناء الأنصار ولأبناء أبناء الأنصار.

٣٨٥ مرحبا بالأنصار لا يسألون اليوم شيئا إلا أعطيتكموه، ولا أسأل ربي شيئا إلا أعطانيه.

٤٩٢ مثل المؤمن مثل الخامة في الزرع تفيئها الريح، ومثل المنافق مثل الأرزة وهي الصنوبرة.