للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ولما كان كأنه قيل: ما الذي تنعى فيه؟ قال: مبيناً أن داءهم

<<  <  ج: ص:  >  >>