للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ولما فرغ من عظيم زجرهم بتسليته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في أمرهم وختم بالإسلام، عطف عليه ذكر ما يوعدون مما تقدم استعجالهم له استهزاء

<<  <  ج: ص:  >  >>