للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

اعلم أن القوم لما أَصرُّوا على العِنَّاد واللّجَاج الباطل، واقترحوا المعجزات على سبيل التعنت بيّن الله تعالى لرسوله صلى الله أنه لا مزيد على مافعله في مصالح دينهم من إظهار الأدلة.

قوله: «بالحَقِّ» يجوز فيه ثلاثة أوجه:

أحدها: أن يكون مفعولاً به، أي: بسبب إقامة الحق.

<<  <  ج: ص:  >  >>