للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

الاستفهام فيه كقوله: {كَيْفَ تَكْفُرُونَ بالله} [البقرة: ٢٨] .

وقيل: الاستفهام - هنا - معناه النَّفْي كقوله: [الخفيف]

١٥٣٢ - كَيْفَ نَوْمي عَلَى الْفِرَاش وَلَمَّا ... تَشمَلِ الشَّامَ غَارَةٌ شَعْوَاءُ؟

وقول الآخر: [الطويل]

<<  <  ج: ص:  >  >>